1/1766 ــ عن أبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «لأَنْ يجلسَ أحَدُكُمْ عَلَىٰ جَمْرَةٍ، فتُحْرِقَ ثيابَهُ، فتَخْلُصَ إلىٰ جِلْدِهِ خيرٌ لَهُ من أن يجلسَ عَلَىٰ قَبْرِ». رواه مسلم.
تخلص: تصل إلىٰ جلده فتحرقه.
1) النهي عن الجلوس علىٰ قبر المسلم، لأن حرمة المسلم وهو ميت، كحرمته وهو حيّ.
2) الترغيب في ضرب المثال أثناء الوعظ، فهذا من الأساليب النبوية في التعليم.